لم تنتظر خريجة كلية الحقوق بجامعة طنطا وابنة مدينة قلين بكفرالشيخ مها المناخلي 27 سنة أو كما تلقب بالدكتورة مها طويلا فى طابور العاطلين الاملين فى الحصول على وظيفة بل ابتكرت لنفسها وظيفة مغايرة تماما لدراستها بعد ان تعلمت من والدتها حرفة الحياكة والتفصيل بجانب سعيها الدؤوب لحصولها على ماجستيرفي القانون العام ودبلوم في العلوم الاقتصادية ودبلوم من الاكاديمية الإيطالية للموضةمها فضلت الخياطة في تصميم فساتين السواريه والعرائس عن المحاماه تفتخر بعملها كخياطة وبعد حصولها على هذه الدرجات العلمية حاليا تعكف على تحضير رسالة الدكتوراه وهي خياطة..من خلال لقائي معها أعلنت سعيها للحصول على درجة الماجستير كمحاولة منها للتحسن الوظيفي والآن ترفض الوظيفة قائلة"هاسيب الوظيفة لمن يحتاجها"."قالت مها فى لقاءنا بها أتعلمت الخياطة وأنا من صغري ووالدتي من علمتني..أخدت الماجستير في القانون وأنا خياطة..وهأخذ الدكتوراه وأنا خياطة" بعد تفوقها ونجاحها وتطويرنفسها في تصميم الفساتين، قررت الأستمرار في عملها في الخياطة،معلنة رفضها للوظيفة الحكومية وكذا من أجل الخياطة تركت المحاماه التي عملت بها وقتًا قصيرًا. وحصلت على دبلومة من الأكاديمية الإيطالية للموضة الخاصة بتصنيع الفساتين بالطرق الحديثة والتي تخرج منها كبار مصممي الأزياء للفنانين في مصر، وحاليًا تعكف على تحضير رسالة الدكتوراه. فكرت مها بعد أن تعلمت الصنعه من والدتها وهى فى المرحلة الاعدادية في تفصيل ملابس محجبات بطرق حديثة تتوافق مع المحجبات الكاجوال من ملابس وفساتين وفستات، وبالفعل نجحت في هذه المرحلة وتمكنت من تحقيق رغبتها في صناعة وتصميم هذه الملابس لحين وصولها للمرحلة الثانوية.ومع أول تصميم وتفصيل لفستان سوارية لاحدى صديقاتها لحضوراحتفالية وبعد تزايد الطلبات عليها قررت التطوير من نفسها في عملها في مجال الخياطة وتصميم الفساتين تضيف مها، وذلك من خلال تطوير علمي عن طريق الحصول على كورسات في تصميم الأزياء في التشكيل على المليكان، وتصنيع الباترون، والأستايلينج. ولم يتوقف طموحها عند هذا الحد كما تقول، وإنما أقبلت على الحصول على دورات في التنمية البشرية بهدف كيفية التعامل مع المواطنين بالشكل الأمثل، ودورات أخرى في كيفية التسوق، تمهيدًا لتسويق منتجاتها في خياطة وتصنيع الفساتين،واختتمت دوراتها بدبلومة الأكاديمية الإيطالية للموضة بالقاهرة. "مها المناخلي"أسمًا بدأ يتردد من مجرد خياطة صغيرة إلى مصممة فساتين شهيرة، هكذا أوضحت ، بعدما ذاع صيتها بين تجار الفساتين في المدن المجاورة لمدينة محل إقامتها قلين، مثل دسوق، وفوه، ومحافظات مجاورة مثل البحيرة والإسكندرية، والغربية، حيث أصبح هؤلاء التجار عملاء لها،وتكون هناك طلبيات لهم بالتنسيق معها. ولفتت إلى أنه نظرًا لبراعتها ومهارتها في الخياطة وتفصيل الفساتين، فقد وصلت شهرتها إلى الدول العربية في السعودية، والكويت، والأمارات، عن طريق شقيقها المقيم في الكويت، حيث يكون التعامل معها بالطلب. "مها" أفصحت، عن طموحها خلال الفترة الحالية تتمثل في تصميم وتصنيع أزياء خاصة بالمحجبات تكون جديدة من تصميمها الشخصي من أجل ترسيخها في الوطن العربي، بحيث يكون الفستان مصمم بتقنية حديثة ومكملًا من كل شئ يتناسب ملبس الحجاب، وكذا عمل أفرع في كل محافظة تضم ملابس من تصاميمها الجديدة
توفي الشيخ إبراهيم فطاير، ليوم الخميس أحد أقدم وأشهر مُحفظى القرآن الكريم فى مركزبيلا ، عن عمر ناهز الـ80 عامًا، أثر وعكة صحية ألمت به خلال الأيام الماضية، بعد حياة حافلة لخدمة كتاب الله.ومن المقرر، أن تُشيع جنازة الفقيد اليوم الخميس، عقب صلاة المغرب، من مسجد الصفا، فى مدينة بيلا، ليُوارى الثرى فى مقابر العائلة ببيلا، ويُشارك فى جنازته المئات من أبناء محافظة كفر الشيخ، ويقتصر العزاء على تشييع الجنازة.يُذكر أن، الشيخ إبراهيم فطاير، وُلد فى عام 1938م، بمدينة بيلا، وفقد بصره فى السابعة من عمره، وحفظ القرآن الكريم على يد الشيخ يوسف شتا، وأتم حفظه فى الرابعة عشر من عمره، وعُين مؤذنًا بالأوقاف، وعمل أيضًا بتحفيظ القرآن الكريم فى إحدى الكتاتيب التابعة لوزارة الأوقاف، وتتلمذ على يديه الكثير من المشايخ، والقراء، والأطباء، وأساتذة الجامعات، الذين ذاع صيتهم فى محافظة كفر الشيخ، والمحافظات المجاورة.أحيا الشيخ إبراهيم فطاير؛ المآتم والحفلات فى مدينة بيلا، وقرأ القرآن مع عدد كبير من مشاهير القراء، منهم: الشيخ أبو العينين شعيشع، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ عبد الفتاح الشعشاعى، والشيخ إبراهيم الشعشاعى، والشيخ راغب مصطفى غلوش، والشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوى، والشيخ عنتر مسلم، والشيخ فرج الله الشاذلى، والقارئ الطبيب أحمد نعينع، والدكتور عبد الفتاح الطاروطي
كرم الدكتور عزت محروس مدير عام الشباب والرياضة بكفرالشيخ، اليوم الأربعاء، الطالب محمود ياسر محمود محمود المزين، الطالب بالصف الثاني الثانوي بمدرسة المتفوقين STEM، لفوزه بالمركز الأول فى البحث العلمي والمركز الثاني في مسابقة عقول مستتيره الابتكارات ضمن المسابقة التي نظمتها إدارة الطلائع بالمديرية تحت اشراف محمد القاني مدير الإدارة.قال الدكتور عزت محروس مدير عام الشباب والرياضة بالمحافظة، إن الطالب محمود وأمثاله من المخترعين والمبتكرين هم الأمل الحقيقي لهذا الوطن، وتكريمهم ورعايتهم حق علينا جميعا، لأن الأوطان تقوم علي سواعد وبعقول هؤلاء، ولعل ذلك هو أحد الأسباب الرئيسية وراء اهتمام القيادة السياسية بالشباب وعقد مؤتمرات علمية لهم بشكل مستمر.وتابع محروس أن وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي، تركز بشكل كبير علي إجراء مسابقات علمية للطلائع لحثهم وإجراء منافسة علمية شريفة بين طلاب مصر النابغين، وتكريمهم معنويا، وحقيقة الأمر أنني شخصيا من يشعر بالفخر عندما اصافح محمود وزملائه.أوضح، محمود ياسر محمود المزين، الطالب بمدرسة المتفوقين بكفرالشيخ “STEM”، أهمية اختراعه، قائلا “أنني قمت باختراع جهاز روبوت للكشف عن المعادن والألغام بتكلفة أقل وبكفاءة أكبر.( Efficient Land_Mine Detector Design and Implementation Using Smart Sensor)وأهمية هذا الروبوت تتمثل في اكتشاف الألغام والمعادن وخاصة فى منطقة العلمين والتى تعد أكبر منطقة على مستوى العالم بها نسبة ألغام تقدر بحوالى ٣٠ مليون لغم من أصل ١٠٢ مليون لغم موزعين على مستوى العالم.واستطرد محمود أن هذا الاختراع سيمكن مصر من حل مشكلة الألغام واستثمار الثوره المهدرة بتلك البقعة المصرية مثل البترول والمعادن النفيسة وكذلك تعمير الصحراء الغربية، وحل أزمة التزاحم السكاني، وبدأت هذه الفكرة عندما وجدت أن الجندى المصرى يستخدم جهاز للكشف عن الألغام، الذي كان بمثابة خطر كبير عليه، لأنه كان يؤدي إلي انفجار اللغم في الجندي عند حدوث أي خطأ بسيط لذلك استوردت مصر من امريكا جهاز روبوت للكشف عن المعادن ولكن تكلفته باهظة وكفاءته غير عالية لنزع ألغام منطقة العلمين، ولذلك قمت باختراع جهاز لحل هذه المشكلة، واتقدم بالشكر لكل لوزارة التربية والتعليم ووزارة الشباب والرياضة علي دعمي المستمر
حصلت الطالبه نرمين محمد حمودة ابنه مدينة بلطيم علي لقب الطالبه المثاليه علي مستوي جامعه كفرالشيخ للعام الحالي
حصل الباحث ابراهيم بهجت حمود عمر عبده مسئول المتابعة بمركزالتطوير التكنولوجي والتدريب عن بعد بمدريريه التربيه والتعليم بكفرالشيخ ابن قرية السخاويه الشرقيه مركز سيدي سالمعلي درجة العالمية الدكتوراه في فلسفة التربيه تخصص تكنولوجيا التعليم من كليه التربيه . جامعه دمياط قسم تكنولوجيا التعليم وكانت الرسالة بعنوان( تطوير برنامج تدريبي عبر الحوسبة السحابية لدراسة أثر التفاعل بين أسلوب التحكم التعليمي ووجهة الضبط لتنمية مهارات إنتاج المقررات الالكترونيه لدي اخصائي تكنولوجيا التعليم ) وتكونت لجنة المناقشه والحكم علي الرساله كل من أ.د/ رضا القاضي أستاذ تكنولوجيا التعليم كلية التربية جامعة حلوان -مشرفاورئسا وأ.د/ الشحات عتمان أستاذ تكنولوجيا التعليم ورئيس قسم تكنولوجيا التعليم -كلية التربية - جامعة دمياط- مشرفا وعضوا و أ.د/ ايمان صلاح الدين صالح أستاذ تكنولوجيا التعليم وو كيل كليه التربيه للدراسات العليا والبحوث جامعه حلوان .مناقشا وعضوا و أ.د/ أماني محمد عوض أستاذ تكنولوجيا التعليم ومدير مركز انتاج المقررات الالكترونيه بجامعه دمياط مناقشا وعضوا وقد منحت الرساله بتقدير ممتاز مع التوصيه بنشر الرساله وتادولها بين الجامعات المصريه والعالمية وتقدم الباحث بخالص الشكر والتقدير والامتنان لكلية التربية "جامعة دمياط"، وبخاصة قسم تكنولوجيا التعليم وجميع أساتذتي بالقسم والكلية و للدكتور نادر احمد بيومي ..دكتور تكنولوجيا التعليم والمحاضر بوزارة العدل , والدكتور محمود عيسى الاعلامي ومراجع الهيئة القومية برئاسة مجلس الوزراء لما قدماه له من دعم علمي ومعنوي.وشكر خاص للنقيب سمير بسيوني الفقي بوزارة الداخلية وكل من تحمل عناء ومشقة السفر للمشاركة في هذا الحفل العلمي من أهل قريتي الكرام كل باسمه.. واخص بالذكر العميد سيد احمد عضو مجلس النواب لتشريفه بالحضور وجميع الأهل والأصدقاء
حقوق النشر محفوظة لـ كفر الشيخ اليوم © 2017 - تم التصميم والتطوير بواسطة Starwebers company